بالطورية والمجهر: هل فطر الكمأة من هضبة الجولان في طريقه للسيطرة على العالم؟
أدركت الشركة الناشئة الإسرائيليّة “إلسار” إحدى أهم مزايا الزراعة الإسرائيلية مقارنة ببقيّة دول العالم وليتجرأ الآن أحد على إيقافها.
أدركت الشركة الناشئة الإسرائيليّة “إلسار” إحدى أهم مزايا الزراعة الإسرائيلية مقارنة ببقيّة دول العالم وليتجرأ الآن أحد على إيقافها.
كارا-كارا الفلِبينيّ، فو الفيتناميّ، باو تشاو الصينيّ، كِسرا السودانيّ، وإنجيرا الإريتريّ – هذه ليست سوى عيّنة من الأطباق الرائعة التي تقدّمها المطاعم الشعبية الأجنبية في تل أبيب. في العشر سنوات الأخيرة أقيمت في جنوب المدينة مطاعم تقدّم مأكولات بيتية، سخيّة، مشهية وتناسب ميزانية الجميع. إذًا لماذا لم نعرف بوجودها حتى الآن؟ من يعتبر نفسه “عاشقًاContinue reading “المطاعم الشعبية التي لا تعرفوها بعد”
وجّهنا سؤالا للشيفات، الباحثين والصحفيين في المجال الطهويّ، ما هي برأيهم المطاعم الشعبية في إسرائيل. وهذه كانت إجاباتهم عن السؤال.
ما الذي تخبرنا به المطاعم الشعبية حول تاريخنا وثقافتنا؟ الأنثرُوبُولُوجِيّ ب. نير أفيآلي يسلط الضوء على التغييرات في عالم المطاعم – ومَنْ يرتادونها.
معدة المحتوى: ميتال لفيت
انتاج كوليناري: لينوي رفيف
تحوّلت الحمضيات منذ قيام الدولة إلى رمز محليّ، بالرغم من أنّ أصلها يعود لمنطقة جنوب شرق آسيا. إذا، ما الذي يجعل من الفاكهة محليّة؟ كيف نجعل من فاكهة الجريبفروت، أقلّ مرارة أو كيف ننتج ثمار مندلينا بدون بذور – ولماذا نقوم بذلك أصلا؟ خلال محاضرة أُقيمت في إطار “يوم أسيف – محليّات” (יום אסיף – מקומיות) في قاعة المطبخ التجريبيّة في أسيف، واشتملت على تذوّق لأنواع من الحمضيات لم تسوّق بعد، حصلنا من باحثي الحمضيات في معهد فولكاني، على إجابات لهذه الأسئلة جميعها، ولغيرها من الأسئلة كذلك.
تناولت جلسة الظهيرة في “يوم أسيف- المحلية”، عرض لثقافات الطعام المحليّة في الدولة. الجلسة الأولى تناولت توثيق مسألة برنامج الطعام الوثائقي في إسرائيل، وفي الجزء الثاني من الجلسة ناقشوا طريقة عرض ثقافة الطعام المحلية في التيك توك وشبكات التواصل الاجتماعيّ، التي لا تحتمل النصوص الطويلة.
ازمة الطعام المحلي كان عنوان سلسلة من جلسات الحوار جرت ضمن فعاليات يوم اسيف.
خلال لقاء في مطبخ أسيف التجريبيّ، أخذتنا كلّ من باحثة الطعام القديم د. طوبا ديكشتاين، والصحفية الطاهية مايا دارين، في جولة طهويّة شيّقة، بدأت قبل آلاف السنين.
البوريكس يُضحي جزءًا من الإجماع الإسرائيلي، وهو باقٍ ويتمدّد. أشكاله متعدّدة، مثل طبقات العجين فيه، وهي تنسج طريقًا مثيرًا يبدأ بطعام رُحَّل ويمرّ عبر موائد ملكيّة، أكشاك في الشارع، مطاعم عمّال، مَخابِز بسيطة، وحتى مطاعم.